30 يوليو 2025 | مصر | نعم | ||
12 اغسطس 2025 | العراق | لا | ||
13 اغسطس 2025 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
13 اغسطس 2025 | عُمان | لا | ||
13 اغسطس 2025 | الكويت | لا | ||
13 اغسطس 2025 | البحرين | لا | ||
14 اغسطس 2025 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
14 اغسطس 2025 | الأردن | لا | ||
21 اغسطس 2025 | سوريا | لا | ||
21 اغسطس 2025 | لبنان | لا | ||
21 اغسطس 2025 | المغرب | لا |
ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ | |
أكشن |
مصر |
العربية |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | دنيا سمير غانم | رقية - روكي | 1 | |
2) | محمد ممدوح | ثابت بكر | 2 | |
3) | محمد ثروت | منير | 4 | |
4) | أحمد سعد | ضيف شرف | 5 | |
5) | سلوى عثمان | نجاح | 6 | |
6) | محمد رضوان | كابتن منصور | 7 | |
7) | محمد أسامة (أوس أوس) | سواق تاكسي - ضيف شرف | 8 | |
8) | أحمد طلعت | غالي | 9 | |
9) | أحمد الفيشاوي | ديفيد - ضيف شرف | 10 | |
10) | مريم الجندي | سوسن الصحفية - ضيقة شرف | 11 | |
11) | عبدالرحمن حسن | مرزوق - ضيف شرف | 12 | |
12) | علاء زينهم | ضيف شرف | 13 | |
13) | إيمي سمير غانم | د. لوتس - ضيفة شرف | 13 | |
14) | إبراهيم أبو عوف | موظف الاستقبال | 14 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كريم يوسف | مؤلف | 1 | |
2) | ندى عزت | مؤلف | 2 | |
3) | أحمد الجندي | مؤلف | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد الجندي | مخرج | 1 | |
2) | احمد عادل السعدني / ميدو عادل | مساعد مخرج سكربت حركة | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد السبكي | منتج | 1 | |
2) | السبكي فيلم للإنتاج والتوزيع (السبكي للإنتاج السينمائي) | شركة الإنتاج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد عبدالحسيب (محمد حسيب) | مكساج ومصمم شريط الصوت | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عمرو عاصم | مونتير | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عباس صابر | مشرف على تنسيق المناظر | 1 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
محمد عبد الرازق المرضي | تدور أحداث الفيلم حول فتاة شابة تعمل حارسة شخصية وتتولى حراسة وتأمين أحد رجال الأعمال الكبار، ويتعرضان سويا للعديد من المواقف الكوميدية المشوقة. 144 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء |
روكي الغلابة... الضحك راح مشوار ومارجعشلما نروح نشوف فيلم كوميدي، إحنا مش بنطلب كتير، مش عايزين معجزة ولا منتظرين نخرج من القاعة محملين برسائل فلسفية، كل اللي عايزينه ضحكة، لحظة خفيفة، مشهد يطبطب على...اقرأ المزيد يومنا التقيل. بنروح للكوميديا عشان نرتاح... ننبسط... لكن للأسف، **روكي الغلابة** ما قدرش يحقق حتى الهدف البسيط ده. الفيلم – زي عنوانه – كان **"غلبان"**، بس مش بمعنى لطيف، هو غلبان لأنه ضيع البوصلة، وما عرفش يضحك ولا يلمس القلب، من أول مشهد حسيت إن في حاجة مش مضبوطة، الإفيهات مصطنعة، وكأنها خارجة من ورشة كتابة بتحاول تصنع ضحك بالعافية، مفيش موقف طبيعي، مفيش لحظة عفوية، والنتيجة إن الضحك اختفى... وفضلت قاعدة قدام الشاشة في حالة ارتباك. كأني بتتفرج على فيلم مش عارفة هو عايز يكون إيه... مرة ساخر، مرة اجتماعي، مرة فانتازي، وفي الآخر ولا حاجة من دول. أحمد الجندي كان دايمًا واحد من الناس اللي لما نشوف اسمه على بوستر فيلم كوميدي، بنطمن، من "لا تراجع ولا استسلام والكبير أوي، للحرب العالمية التالتة و اللالا لاند"، الراجل ده كان فاهم التوقيت، وعارف يعني إيه مشهد مضحك، وإزاي يخرج أداء من ممثل يخليك تضحك من غير ما تفكر. لكن هنا، في روكي الغلابة، حصل حاجة غريبة، الفيلم اتصور من كام سنة، اعتقد حتى قبل فيلمه الأخير "الشاطر" اللي نزل قبله بشهر، لكن عرضه دلوقتي كشف إن الجندي خطه بينزل... وهو مش واخد باله... نفس الكادرات الباهتة، نفس الإيقاع البطيء، مفيش طاقة، مفيش لمسة، مفيش بصمة. الأسوأ؟ إنه قدم فيلمين قريبين من بعض، ومفيش واحد منهم يخلي الجمهور يضحك من قلبه أو حتى يقول "ماشي الحال". كأن فيه انفصال كامل عن الناس... عن اللي ممكن يفرحهم أو يضحكهم. وده اللي خلاني أقول **الورق ضعيف... والضحك ضاع معاه**، فندى عزت وكريم يوسف كتبوا قبل كده أعمال مع دنيا سمير غانم، كانت خفيفة ولطيفة، حتى لو ماعملتش صدى كبير. لكن في روكي الغلابة، حسيت إنهم تاهوا تمامًا. الحوارات سطحية، والمواقف ضعيفة، والشخصيات الثانوية موجودة بس عشان تمط الوقت أو تكرر نفس الإفيه. ورغم إنهم عارفين دنيا كويس، لكنهم ماعرفوش يقدموا لها حاجة جديدة، ولا يخرجوا بيها من إطارها المعتاد. وهنا نقد نقول إن "دنيا سمير غانم"... بتتعب وبتجتهد، بس السينما مش منصفة معاها دنيا كانت بتحاول، وبتبذل مجهود واضح، فيه طاقة حقيقية في حضورها، وفيه رغبة إنها ترجع بشكل يفرح الناس، لكن المجهود لوحده مش كفاية، خصوصا لما يكون السياق اللي حواليك مش مساعد. هي شاطرة فعلًا في الدراما التلفزيونية، عندها تلقائية بتوصل للناس، وقدرة على خلق كيمياء في المسلسلات، بس السينما مش ماشية معاها بنفس الحظ، يمكن لأنها دايما بتتقيد بنوع واحد من الشخصيات، أو لأنها بتشتغل مع نفس الفريق، فمش بتلاقي الفرصة إنها تكتشف نفسها من جديد. وفي الفيلم ده، رجعت تاني لصوت "عتاب"، بنفس النبرة، بنفس ردود الفعل، كأننا بنتفرج على نسخة من مسلسل قديم، مش على بطلة جاية بعد غياب طويل. أما ممدوح وثروت... فهما موجودين وخلاص، محمد ممدوح ومحمد ثروت ممثلين كبار، وكل واحد فيهم له لحظاته اللي خلت الناس تحبه وتضحك معاه. لكن هنا، وجودهم كان باهت، مش بيضيفوا للقصة، ولا بيدفعوا الأحداث، وكأنهم محطوطين بس عشان **"نبقي فيلم كبير"**، أو نزود الضحك شوية، من غير وظيفة حقيقية. والنتيجة؟ مشاهد باردة، خالية من المعنى، وبتخلي الجمهور يسأل نفسه: "هو ليه دول هنا؟". وده طبعا نفس اللي هيتقال على باقي ضيوف الفيلم، اللي كانوا كتير بلا أي داعي يعني أوس أوس يطلع سواق تاكسي، وإيمي سمير غانم مش فاكرة كان دورها إيه عالمة ذرة ولا بتاعة كواكب مافهمتش بصراحة!!!!، سلوى عثمان ومريم الجندي، وغيرهم كتير حتى عبدالرحمن حسن طالع في الأتوبيس ..حاجة مؤسفة فعليا ويسلام بقى لما الخيال يضرب فجأة ويكون صدمة، فمن غير مقدمات، نلاقي أحمد الفيشاوي بيتحول لإنسان آلي؟ أو بطل خارق؟ بيطير؟ مش عارفة بصراحة هو كان إيه، أو يمكن الفيلم كان ليه معنى مجازي مقدرتش افهمه، كل حاجة حصلت بسرعة وبلا منطق، وكأن صناع الفيلم كانوا بيقولوا: **"يلا نختم بأي حاجة وخلاص"**. المشاهد الأخيرة كانت مفصولة عن بقية الفيلم تماما، باردة، ومفتعلة، وبتسيبك في الآخر مش عارف تضحك ولا تستغرب... بس أكيد مش هتنبسط. الحاجة الوحيدة اللي ممكن تتقال لصالح **روكي الغلابة**، هي إنه فيلم نضيف، مفيش أي حاجة خارجة أو مشاهد تدايق، ينفع أي حد يتفرج عليه مع أسرته، من غير ما يقلق، بس ده مش كفاية. مش معنى إن الفيلم عائلي، إننا نسمح له يكون بلا جودة، لأن الجمهور العائلي كمان يستحق يضحك، يستحق يتبسط، يستحق فيلم معمولة حساباته كويس، فالضحكة مش رفاهية... والفرح مش ترف. في الآخر، روكي الغلابة مش فيلم فاشل بس لأنه ما أضحكناش، لكنه فشل لأنه ما عرفش نفسه، مش عارف هو إيه، ولا عايز يقول إيه، لا هو كوميدي ساخر، ولا فانتازي، ولا حتى بسيط. الجمهور كان مستني يرجع يضحك، يشوف دنيا في دور جديد، ويلاقي أحمد الجندي بيرجع لمكانته، لكن اللي حصل هو العكس... ضياع، وارتباك، وتجربة ما تعرفش تبدأ منين ولا تنتهي فين. الضحك كان سهل، بس محتاج صدق، محتاج نية حقيقية، ومجهود بجد، مش معلبات ومحاولات من تجارب قديمة. |