يمر عبد العزيز بالعديد من التقلبات التي يمر بها أي شاب في بداية حياته مرورًا بانضمامه إلى إحدى الجماعات اﻹسلامية ثم يتركها لينضم إلى التيار السياسي اليساري ويعمل في النهاية بشارع عبد العزيز ثم يتمكن...اقرأ المزيد من تحقيق الثراء حيث يصبح أحد اكبر تجار المحال هناك.
عبدالعزيز صبي صغير يعمل والده عبدالرحيم في ورشة ويحلم بأن يصبح ابنه دكتور ويساعد عبدالعزيز نفسه حيث يعمل على عربية كبدة، عاقب عبدالرحيم ابنه على عمله على عربية الكبدة وطلب منه أن يهتم بدراسته، يعاني عبدالرحيم من المرض الكلوي ويهتم به عبدالعزيز وقرر العمل في شارع عبدالعزيز لمساعدة والده و يبلطج عليه بكر وشابرو، وقرر والده تعليمه صنعته لكي يساعده ونضج عبدالعزيز وعاتب والده نفسه على حرم ابنه من كل شئ.
مفضل
![]() |
الأربعاء 8 اكتوبر | 08:00 صباحًا | ذكرني | |
مفضل
![]() |
الأربعاء 8 اكتوبر | 02:00 مساءً | ذكرني | |
مفضل
![]() |
الأربعاء 8 اكتوبر | 03:00 مساءً | ذكرني | |
مفضل
![]() |
الأربعاء 8 اكتوبر | 08:00 مساءً | ذكرني | |
مفضل
![]() |
الأربعاء 8 اكتوبر | 09:30 مساءً | ذكرني |
يمر عبد العزيز بالعديد من التقلبات التي يمر بها أي شاب في بداية حياته مرورًا بانضمامه إلى إحدى الجماعات اﻹسلامية ثم يتركها لينضم إلى التيار السياسي اليساري ويعمل في النهاية بشارع...اقرأ المزيد عبد العزيز ثم يتمكن من تحقيق الثراء حيث يصبح أحد اكبر تجار المحال هناك.
المزيدتم تصوير بعض المشاهد بالمسلسل داخل محال شارع عبد العزيز بالقاهرة بالفعل.
تم بناء ديكور كامل بمدينة الانتاج الإعلامي طبق اﻷصل لشارع عبد العزيز بالقاهرة.
يبدو أن الثورة المصرية قد فرضت نفسها بقوة على أحداث المسلسلات الدرامية، حتى تلك التي لا تمت بصلة مباشرة إليها، أو التي وضع كُتابها رؤيتهم الدرامية قبل اندلاع الثورة. فقد ظهرت بعض المشاهد وكأنها أُقحمت على العمل، بعيدة عن خطوطه الرئيسية. وقد جاءت بعد المشاهد طويلة ومملة، فمثلا دار حوار طويل بين البطل وشقيقه حول فساد الحزب الحاكم، وسيطرة رجال الأعمال، وادعاءات نواب مجلس الشعب. هذا الحوار كان من الممكن حذفه دون أن يؤثر في سير الأحداث، ما يشير إلى أن الهدف منه كان مجاراة موجة الأعمال التي تدور حول...اقرأ المزيد الثورة المصرية، أكثر من كونه جزءًا من السياق الدرامي للعمل. وإذا كانت هذه التجربة الثانية لعمرو سعد في الدراما التلفزيونية، فإنها تُثبت أنه قادر على تنويع أدائه، وتجاوز مخاوف التركيز فقط على "نجم العمل". لقد نجح في إثبات حضوره كممثل حقيقي، يتقن التقمص ويُقنع المشاهد. أما مسلسل "شارع عبدالعزيز"، فيُعد بمثابة رسم درامي دقيق لمسار صعود رجل أعمال من القاع إلى القمة، مستغلًا خلفية شارع عبدالعزيز المعروف ببيع البضائع رديئة الجودة، وبأسعار منخفضة، ليكشف من خلال هذه البيئة جوانب من فساد رجال الأعمال واستغلالهم للطبقات الشعبية. ورغم تقارب أداء الممثلين، إلا أن هناك بعض المبالغات الواضحة، خاصة في أداء علا غانم، سواء من حيث الشكل أو مضمون الشخصية، لا سيما نوعية الملابس التي لا تتناسب مع طبيعة الدور. كذلك، جاء أداء ريهام سعيد لشخصية الفتاة الصعيدية مفتعلًا إلى حد كبير، مما أفقد الدور مصداقيته. وفي النهاية، يبقى المسلسل، كغيره من أعمال الدراما التلفزيونية، مليئًا بمشاهد الإطالة والتطويل، إلا أن أداء عمرو سعد وطبيعة "الحدوتة" ساعدا في تقليل الشعور بالملل. فتحية للفنان عمرو سعد على هذا الأداء المُقنع.