وأنا أنا مجهـــولة جداً ..
ساكنٌ كالليل مشتاق معنّى
الواحدة صباحـًا، ميادة دائمـًا وأبدًا معي..
وعرفتُ ذاتي حين قالت لي عيونك من أنا
وعلى جفوني دمعةٌ حيرى معذبة ُالمصير..
صوتُها؛ التعبُد الفاجر.
وأنْ أضمى وعِندكم غديري؟
فَكم قتيلٌ لنا في الحُبِ ماتَ جوىً..
والصبر لسة ساكت وياويلى من سُكاته…
فمن نامَ لم تنتظرهُ الحياة..
Home
Feed
Search
Library
Download