يتشاجر محمد مع زوجته مي لشكها في خيانته إياها، ويتقدم لخطبة زميلته بالعمل سارة التي تجمعها به علاقة، لكن والدتها ترفض، وتواجه مي ووالدتها - محمد بسرقته إيرادات محل الألعاب، وتكتشف مي حملها.
تذهب نجلا إلى منزل محمد وتواجهه غاضبة برغبته في الزواج من سارة، مطالبة إياه بالزواج منها أيضًا، فيحاول إخفاء نجلا بسبب وصول مي وأهلها للمنزل، ثم تصل سارة وأهلها أيضًا وتتعقد الأمور.
تطلب فاطمة من محمد إحضار والدته لإتمام خطبته على سارة، كما تطلب منه ميرفت إحضار والدته لتهدئة الأمور مع مي، لكن ترفض والدته الحضور، وتمسك ميرفت بلص حاول سرقة فاطمة.
تحاول والدة محمد إقناع سارة بأن ما تفعله خطأ، فتحاول سارة إيضاح تبادلها الحب مع محمد، وترفض مي الاقتناع بأن أسلوبها مع محمد خاطئ، وتتحدث فاطمة وميرفت عن محمد دون أن تدركا أنه الشخص نفسه.
يسافر محمد ويتزوج من نجلا عرفيًا، لكنها تهدده بإرسال صورة عقد الزواج العرفي إلى سارة إذا لم يحسن معاملتها، وتعرض ميرفت على فاطمة مشاركتها في مشروع، وتقرر مي خلع الحجاب لتُقبل في وظيفة.
يسعى محمد لمصالحة مي، ولاسترضاء حماته حتى تعيد له المحل، لكن بدأت ميرفت أعمال تحويل المحل لمطعم، وتوبخ ميرفت - مي على خلع الحجاب، وتطلب فاطمة شبكة من الألماس، ويُفتتح المطعم.
تدعي سلوى تعرضها للتسمم بسبب طعام مطعم فاطمة، ويغضب محمد من خلع مي للحجاب ويذهب ليوبخها، ويهدد بطلاقها، وتذهب سلوى لمصالحة فاطمة وتعويضها عن الضرر الذي تسببت فيه.
تكتشف ميرفت خيانة محمد لمي، وتراه مع نجلا، ويكتشف محمد أن فاطمة شريكة سرية لميرفت في المشروع، ويحاول مغادرة الفندق بسرعة، لكنه يواجه بعض العقبات التي تعرقل هروبه.
يخبر محمد - سارة بما حدث في الفندق، ويخطط للإيقاع بين ميرفت وفاطمة، ويطلب المساعدة من خاله ووالدته ويتعهد لهما بالتوبة والعودة إلى مي، وتزرع سارة الشك بين فاطمة وميرفت فتتوتر علاقتهما.
يواصل محمد محاولاته لتخريب العلاقة بين ميرفت وفاطمة، ويجبر موظفًا على إخبار ميرفت بخداع فاطمة لها وسرقتها أموالها، وتنتهي شراكة فاطمة وميرفت ويُغلق المطعم، وتكتشف منيرة مشاركة حسن في هذه المؤامرة.
يقرر حسن نصح فاطمة بإعادة الشراكة مع ميرفت وإنهاء خطبة سارة لمحمد، وتغادر فاطمة المنزل إثر شجار مع سمير لشكه في خيانتها، وتكتشف سارة خيانة محمد لها، ويدرك الجميع أن محمد زوج مي هو محمد خطيب سارة.
يكشف حسن لميرفت وفاطمة خداع محمد، وتعترف سارة لميرفت وفاطمة ومي بما يجهلن عن أفعال محمد، فيقررن التلاعب به للانتقام منه، وتخبره مي باختطاف ابنتهما هنا.
يطلب خاطفو هنا فدية لإطلاق سراحها، لكن يتضح أن هنا ليست مخطوفة بل مقيمة مع فادي، الذي تتقرب مي منه، ويوافق محمد على توريد تكييفات غير مطابقة للمواصفات للمطار مقابل المال، وتبلغ فاطمة - مديره عنه.
توافق والدة محمد على مساعدته ماليا بشرط الاعتراف لعائلة زوجته وعائلة خطيبته بالحقيقة مع توقيعه إيصالات أمانة، ويقرر إنهاء خطبته لسارة واستعادة الشبكة والشقة التي سجلها باسمها، فترفض فاطمة منحه أي شيء.
تبدأ سارة في تهديد وابتزاز محمد ونجلا، بعد وضعها كاميرا خفية في غرفتهما، وتدعي فاطمة مراقبة محمد إياها، فيضربه الناس، وتبدو مي متقبلة لمصالحته، لكنه يجد نفسه أمام حفل زفاف مي وفادي.