يواصل (ماجد) مع أصدقائه وزملائه خوض المزيد من التحديات والمغامرات المثيرة من خلال ممارسة لعبة كرة القدم، كما تشهد حياتهم الشخصية المزيد من التطورات والتغيرات المختلفة.
يواصل (ماجد) مع أصدقائه وزملائه خوض المزيد من التحديات والمغامرات المثيرة من خلال ممارسة لعبة كرة القدم، كما تشهد حياتهم الشخصية المزيد من التطورات والتغيرات المختلفة.
المزيد"لقد حافظت على نفسي طوال حياتي من التلوث التجاري"١ الفيلم بشكل عام مجرد استهلاك تجاري نمطي لنجاح الجزء الأول "الممتع"، وهي إشكالية مركبة، حيث أولئك الصناع أو التجار الذين يصنعون أفلام "مقاولات"، وهذا الجمهور غير المسئول الذي يشاهد هذا النوع من الأفلام ويجعلها تنجح، فيطمع التجار في صناعة المزيد، كحلقة مفرغة نتمنى أن يتوفر المناخ الاجتماعي الذي يجعلها تنكسر. نفس توليفة وعناصر الجزء الأول بإضافات معينة تجعل الحبكة تتضخم لتصنع في النهاية فيلمًا على نسق أفلام مارڤل، حيث الفيلم بالكامل لا قيمة له،...اقرأ المزيد ومبني بالكامل على حدث سيكون في نهاية الفيلم مدته نصف ساعة، ولأن ليس هنالك فيلم مدته نصف ساعة نحتاج إلى "الحشو". أفلام نمطية "تحصيل حاصل" يعرف المشاهد نهايتها من بدايتها. أصابني الاستياء كفرد يعيش في منطقة شعبية أن يتم تصويرنا بهذا البؤس والجهل والمحدودية الفكرية، وتنميط نمط معين من الثقافة التي لا تمثل مصر، حيث حشد أطنان من أغاني المهرجانات المتدنية، ومن ثم الكائنات الصانعة لمحتوى التيك توك ذي المستوى الهابط الشهيرين بال"بلوجرز". الأداء التمثيلي جاء مبالغًا فيه بشدة، خاصة في بعض المشاهد. ولكني لا يسعني إلا أن أعبر عن شعوري بالامتنان الاستثنائي تجاه مشهد "الشاركس"، والتفكير في مصرنا العزيزة والدور المجتمعي لرجال الأعمال، وأتمنى أن يكون هنالك دور مجتمعي للمخرجين ويصنعوا أفلامًا عظيمة نقول عنها فنًّا وعن أصحابها فنانين، والكتاب ويكتبوا قصصًا عظيمة ويستحقوا صفة كاتب.