حلقات المسلسل: مسلسل - العهد - 2025

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

ينجح أبو غزوان كبير الحارة في إنقاذ رجال الحارة الذين تعرضوا للاختطاف من قبل العصملي بمساعدة أبو خطار، ويحرق أبو غزوان مخزن العصملي.

يحاول أبو غزوان ورجال الحارة إطفاء محل مهران من الحريق دون جدوى، ويرفض الأخير أخذ تعويض من أبو غزوان، وتخبر صبرية - والدتها بكرهها لشقيقها خطار لتسببه في إعاقتها، وتشوه جورية - ضرتها بالأكاذيب أمام أهالي الحارة.

يدبر العصملي خطة للإيقاع بين أبو خطار وأبو غزوان للانتقام بعد حرق محزنه، ويتدخل شيخ الحارة فيوقف الفتنة قبل أن تقع بين أبو خطار وأبو غزوان.

يرفض مراد الصلح بين أبو غزوان وأبو خطار، ويعاتب أبو غزوان - خير ومراد على إثارة الشغب، ويطلق أبو غزوان - جورية.

يخبر أبو خطار زوجته بإسناد مهمة تجديد المنزل لشقيق أم تيسير فتشعر زوجته بالقلق وتحذره من الفكرة، ويُقتل أبو خطار في دكانه فيعلم المختار بالأمر ويجمع كل أهالي الحارة.

مراد هو من خطط لقتل أبو خطار بالاتفاق مع أبو الغضب ورجاله، وتتهتم عائله القتيل - أبو غزوان وترفض تقبل العزاء قبل الاخذ بالثآر، وتأخذ الشرطة أبو غزوان للتحقيق معه.

يُفرج عن مراد وخير ويستمر حبس أبو غزوان، ويكتشف عفيف حقائق جديدة حول مقتل أبو خطار، ويهجم أبو الغضب ليلًا على منزل زوجة أبو خطار ويهددها حتى يكف عفيف عن البحث عن الجاني.

يحاول مراد قتل أبو الغضب ولكن يهرب الأخير من الحارة، وتبيع أم خطار الدكان والبيت لأبو محمود وتترك الحارة خوفًا على أولادها، ويتوعد خطار الصغير بالعودة للحارة والانتقام لوالده، ويحلم أبو غزوان بكابوس يقتل خلاله العصملي.

يبدأ خطار وإخوته العمل عند أبو عبده، بينما يتزوج مراد من تهانى، ومع مرور الوقت يبدأ مراد بمعايرة زوجته بسبب عدم إنجابها ولدا، وينصحه أبو غزوان بالزواج مره أخرى، وبدرية تنقل كل أخبار الحارة لجورية.

يواصل برهومة تنمّره على خطّار وأشقائه، بينما يلتزم خطّار بوعده لأبو عبده بعدم إثارة المشاكل، رغم بحثه المستمر عن قاتل والده، وتواجه جوريّة أطماع عائلة زوجها بعد وفاته، وترفض تزويج ابنتها لهم، مما يزيد من مخاوفها على ابنها من أولاد عمه.

تهرب جورية تاركة ابنها هيثم عند خاله نذير، وتزور تهاني - جورية فتطلب منها الأخيرة عدم إخبار أم غزوان بالزيارة، ويغضب أبو غزوان على رجاله بسب سرقة البهائم من البستان.

برهومة يغار من خطّار وإخوته بسبب تفضيل أبو عبده لهم، وتبدأ المواجهة بين أبو غزوان ورجاله مع اللصوص لحماية أرضه والبستان، لكنه يُهزم في النهاية. يدخل خطّار حارة أبو غزوان بحجة العمل للبحث عن قاتل أبيه، بينما تخطط نجيبة لتزويج لطفيّة من نصوح طمعًا في ثروتها، ويتضح أن هيثم ابن جورية هو ابن أبو غزوان.

تهرب أميمة لعمتها أم خطار، ويساند خطار وإخوته - خالهم عفيف، وتتعجب تهاني بعد رؤيتها لمراد وهو يمشي أثناء النوم ويقول عاصم وخير وأبو غزوان يجب أن يموتوا.

يجبر عفيف - العريس على تطليق ابنته أميمة، ويقف نصوح ورجاله لمنع خروج جورية وابنتها من المنزل بعد رغبة نجيبة في تزويج ابنة جورية لنصوح، ويُقتل عاصم خلال تبادل لإطلاق النار في بستان أبو غزوان.

يجتمع أهالي الحارة بعد خطف قطاع الطرق لمصطفى، ويعمل خطار عند أبو خالد ويُغير اسمه، ويقع شجارًا بين رجال مراد وخطار لأن الأخير حافظ على بضاعة أبو خالد من محاولة مراد لسرقتها.

تخبر جورية - أبو غزوان أن هيثم ابنه فيكذبها، ويصاب حاتم شقيق خطار بعد تعرضه لخدعة من برهومة، وتُعجب أميمة بسامح.

يحاول خطار قتل برهومة انتقامًا لاخيه حاتم، ويطلب أبو غزوان من ماضي (خطار) العمل معه دون علمه أنه ابن أبو خطار، فيوافق ويقرر ترك عمله مع أبو خالد.

يغضب سامح وحاتم من أخيهما خطّار، إذ أصبح من رجال أبو غزوان عدوّ العائلة، ويحتفل أبو غزوان مع رجال الحارة بعودة ابنه هيثم، في الخفاء تسعى جورية لإشعال فتيل الخلاف بين غزوان وابنها هيثم.

يجتمع رجال الحارة مع أبو غزوان لإقناع لطيفه بالزواج من ابن عمها لحل مشاكل الحارة ولكنها ترفض، ويُهاجم أبناء عم جورية الحارة لأخذ لطيفة بالقوة.

تتفق جورية مع عدو أبو غزوان على منحه ربع مال زوجها مقابل تدميره تمامًا، ويهجم قطاع الطرق على قمر ووالدتها، لكن ماضي (خطار) ينقذهما رغم إصابته، ويفرح أبو غزوان بنجاة أسرته.

يهجم رجال على منزل أبو غزوان وينقذ ماضي (خطار) أهل بيته من الخطر، ويرفض أبو ربحي بيع منزله لمراد ويبيعه لأبو محمود، ويدافع الأخير عن منزله الجديد معرضًا أهله للخطر لحماية مصطفى من القبض عليه.

يخطط العصملي لإرهارب أبو غزوان حتى لا يستطيع حماية أهل بيته، وتُعجب قمر بماضي (خطار) بعد إنقاذه لها، ويكتشف خطار مكيدة صبرية للإيقاع بينه وبين سامح، ويطلب خطار من خاله عفيف يد أميمة لأخيه سامح.

يجبر أصلان - بدرية على العمل خادمة بمنزل أبو غزوان لنقل أخباره، ويطلب رشاد يد ابتسام من أبو محمود فيرفض، ويخطب سامح - أميمة.

يجلس ماضي (خطار) مع الناطور الذي يحمي الحارة لمعرفة أسرار عن ليلة قتل أبو خطار، ويشك ماضي (خطار) في مراد ويبحث عن دليل ضده، وتعمل بدرية مع العسكر ضد أبو غزوان.

يستغل رجال العصملي غياب بدرية فيقتحموا منزل أبو غزوان لكن ماضي (خطار) يُنقذ العائلة في اللحظة الأخيرة، وتسعى جورية لتزويج لطفيّة لغزوان حفاظًا على حقوقها، ويفي أبو محمود بوعده، بعدما قرر زواج ابتسام من ابن أبو خالد وزواج رشاد من ابنته الاخرى إخلاص .

يتزوج سامح من أميمة، ويعقد حاتم على شقيقة أبو عبده القران دون علم أهله، ويكتشف خطار أن قاتل أبيه يعاني من الخرف والشيخوخة فيقرر تركه والبحث عن العقل المدبر.

يُقتل هيثم غدرًا أمام منزله، بينما صُدمت تهاني بزواج مراد من بدرية، فكشفت لجورية أن مراد رجل العصملي الذي يثير الفتن، واعترفت جورية لأبو غزوان بعملها السابق مع أصلان، لكنها رفضت خيانة وطنها، فانتقم منها بقتل ابنها هيثم.

أرسلت جورية رسالة إلى أصلان لتحديد موعد تسليم المال، لكنه تفاجأ بمحاصرته من قبل أبو غزوان ورجاله، لتقوم جورية بقتله انتقامًا لابنها. بالمصادفة، يكتشف خطّار أن مراد هو المحرّض على قتل والده، فيحاول قتله، لكن أبو غزوان ينقذه، ويحرق خطّار مخزن مراد، بينما تعمل بدرية جاسوسة للعصملي.

يصدر العصملي فرمانًا بإعدام أبو غزوان، وتتهجم بدرية رفقة رجلين على منزل جورية ويعتدوا على لطفية بالضرب، ويوافق أبو غزوان على زواج ابنته لماضي دون معرفته أنه خطار.

يعترف ماضي لأبو غزوان أنه خطار، ويقتل الأخير - مراد أمام الأهالي انتقامًا لوالده، ويحقق والي بلاد الشامب مع العصملي على أفعاله، ويحتفل خطار بزواجه من قمر الزمان، غزوان بزواجه من لطفية.