يعود صلاح من أمريكا بعد وفاة والده لاستلام ميراثه، ويسعى لبيع الأملاك التي تتضمن نادي كرة قدم، فيمر بالعديد من المواقف غير المتوقعة.
مفضل
![]() |
الجمعة 17 اكتوبر | 02:05 صباحًا | ذكرني | |
مفضل
![]() |
الجمعة 17 اكتوبر | 05:30 مساءً | ذكرني | |
مفضل
![]() |
السبت 18 اكتوبر | 10:45 صباحًا | ذكرني | |
مفضل
![]() |
الأربعاء 22 اكتوبر | 07:15 مساءً | ذكرني |
يعود صلاح من أمريكا بعد وفاة والده لاستلام ميراثه، ويسعى لبيع الأملاك التي تتضمن نادي كرة قدم، فيمر بالعديد من المواقف غير المتوقعة.
المزيدعاد صلاح (أحمد حاتم) من أمريكا ليتسلم ميراثه بعد وفاة والده، وإستقبله محامي والده المتر عزت (محمد محمود)، وأخبره أن ميراثه عبارة عن قصر كبير ونادي رياضي بإسم إتحاد الدلتا وسيارة...اقرأ المزيد مرسيدس قديمة ومتهالكة، وكان صلاح ينتوي بيع القصر والنادي والعودة لأمريكا، وعندما عرض النادي على رجل الأعمال أدهم (إياد نصار) وافق على الشراء، ولكن بثمن بخس، فقرر صلاح إعادة تشكيل فريق كرة القدم، لتحسين صورة النادي من ناحية، ومن ناحية أخرى تفادي هبوطه للدرجة الأدني، وإضطر إلى اللجوء لفريدة (تارا عماد)، الإخصائية الإجتماعية للنادي، التى تتمتع بعلاقات طيبة مع الجميع، وتناسي أنه إصطدم بها فى البداية، وإتفق معها على تكوين فريق جديد لكرة القدم. كان صلاح يريد إحياء ذكري والده، الذى أنشأ مع جده، ذلك النادي العريق، وكان والده لا يهتم فى الدنيا سوي بوالدته والنادي، وعندما ولد صلاح ماتت الأم، وعندما ذهب مع والده لحضور مباراة للنادي، لأول مرة، خسر الفريق ٧/صفر، لذلك أطلقوا عليه صلاح بومه، وشعر صلاح بعدم إهتمام والده به، وعدم تلبية رغباته، ففضل السفر لأمريكا، مع خالته ناهد ، ولبث لديها حتى كبر، ولم يرسل له والده خطابات أو يزوره، أو حتى يسأل عنه، لذلك كان موقفه سيئاً من والده. كان رجل الأعمال أدهم، مساعداً لوالد صلاح، ولأنه يسعي للأعمال الشمال، فقد تم طرده من العمل، وإزدادت أعماله الشمال، وإمتلك نادي ينافس الآن على الصعود للدوري الممتاز، ويخشي من منافسة نادي إتحاد الدلتا، الذى ينافس على عدم الهبوط، حتى لا يعرقل مسيرته، لذلك يسعي لشراء النادي أو عرقلة مسيرته. تمكن صلاح بمساعدة المتر عزت والإخصائية الإجتماعية فريدة، من تكوين فريق بأقل التكاليف، وكان يتكون من الكابتن جابر (محمود البزاوي)، وهو من بقايا فريق الثمانينيات، والفطاطري بويكا (محمود حافظ)، الذى إحترف بالخارج عنوة، لفترة قصيرة، وعاد يجر أذيال الخيبة، وشاهين الجن (محمود الليثي)، وهو مصاب بإنفصام متعدد الشخصيات، وباتا (طه الدسوقي)، وهو يعاني من داء السرقة، حيث يسرق الأحذية من المساجد، ويونس (حسن مالك)، الذى يصاب بالتوتر من أصوات الجماهير، وسيد دكة (مصطفي غريب)، حارس المرمي أسير الدكة، الذى لم يلعب أي مباراة، ودائماً معه إبنته الصماء سارة (بارس سامي)، واللاعب نبله (أحمد جمال)، وهو أحد أطفال الشوارع، ولا أهل له أو مسكن، والحريف الوحيد فى الفريق كان الحافي (محمد السويسي) الذى يلعب بدون حذاء، وإضطر لتدريبه على اللعب بالحذاء. حاول صلاح جاهداً مع الفريق، للحفاظ على النادي فى دوري الدرجة الأولي، وتحسنت العلاقة مابينه وبين فريدة، ونما الحب فى قلبيهما، ولكن فريدة علمت من أدهم بنية صلاح فى بيع النادي والقصر، فشعرت بأن صلاح خدعها، فرفضت حبه، وقررت المساعدة فى الإبقاء على النادي، ولكن صلاح عثر على غرفة مغلقة فى القصر، وبعد أن فتحها، وجد الخطابات التى كان يرسلها له والده، تعود من أمريكا لعدم إستلامها، كما وجد بالحجرة كل الأشياء التى كان يريدها من والده، من دراجات وألعاب إلكترونية، حسب تطور العصر، ووجد فى الخطابات شكوي والده، الذى حاول زيارته فى أمريكا، ولكن خالته ناهد، حالت دون مقابلته لإبنه، فشعر صلاح بالحنين لوالده وأحبه، وقرر إحياء ذكراه بالحفاظ على النادي، والإبقاء على القصر والإقامة به، وعدم العودة لخالته فى أمريكا، وأخبر فريدة بنيته الجديدة، وتعاهدا على النجاح، ومواصلة حبهما، وتمكنا فى المباراة النهائية من هزيمة فريق أدهم، الذى فشل فى الصعود للدوري الممتاز، وبقي نادي إتحاد الدلتا فى الدرجة الأولي. (المطاريد)
المزيدهي حبكة إتهرست في ٦٠ عمل قبل كده كان بدايتها الفيلم الإنجليزي Mean Machine لڤيني چونز و الفيلم الأمريكي The Longest Yard لآدم ساندلر و اللي اتعملت في مسلسل الكبير لأحمد مكي و فيلم كابتن مصر لمحمد عادل إمام حبكة البطل اللي بيتحط في موقف مسئول مهمته تحويل فريق من اللاعبين غير المحترفين لفريق منافس مهمته يكسب على الأقل مباراة مصيرية الحبكة حلوة و عندي استعداد أشوفها في ٦٠ عمل تاني بس مشكلة المطاريد إنه خرج بشكل أكثر هزلية من أكثر عمل هزلي فيهم الإستعانة بعناصر ما بتعرفش تجري أصلاً زي محمود البزاوي...اقرأ المزيد و محمود حافظ جاءت فقط لخدمة الخط الكوميدي و أضرت بعقلانية النهاية عارفين إن النهاية هتبقى غير التوقعات بس إقنعونا شوية تفصيلة الراحل يونس شلبي كانت دخيلة و غير مبررة مع محاولة فاشلة لمحاكاة صوته و بالتالي مش غريبة إن الفيلم ما حققش نجاح و لا ساب أثر مع الجمهور و تقييمه ما عداش ٦ نجوم و لا عجب إن فيلم الحريفة اللي تم إنتاجه في نفس الفترة نجح و حقق تقييم عالي.. بسبب إنه إحترم عقلية المشاهد و استعان بعناصر شابة مقنعة و اللي ركز مع عناصر الفريق أحمد غزي و كزبرة مش بس ركز مع نجم الفيلم نور النبوي في المقابل هتلاقي المطاريد مركز أكتر على نجم الفيلم أحمد حاتم