[go: up one dir, main page]

The Rum Diary  (2011)  يوميات روم

6.1

بول كيمب يسافر إلى جزيرة بورتوريكو بالكاريبي لتحرير وكتابة قصة لصالح إحدى الصحف المحلية وهناك يتعرف على رجل الأعمال ساندرسون الذي يحاول استغلال كيمب في تحويل تلك الجزيرة إلى منتجع سياحي كبير ويطلب منه...اقرأ المزيد مساعدته في الدعاية...يقع كيمب في حب تشينولت خطيبة ساندرسون وينجذب نحوها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)




صور

  [37 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

بول كيمب يسافر إلى جزيرة بورتوريكو بالكاريبي لتحرير وكتابة قصة لصالح إحدى الصحف المحلية وهناك يتعرف على رجل الأعمال ساندرسون الذي يحاول استغلال كيمب في تحويل تلك الجزيرة إلى منتجع...اقرأ المزيد سياحي كبير ويطلب منه مساعدته في الدعاية...يقع كيمب في حب تشينولت خطيبة ساندرسون وينجذب نحوها.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • MPAA
    • R



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • بورتوريكو

  • ميزانية الفيلم:
  • 45,000,000 دولار أمريكي


  • وصلت ميزانية الفيلم حوالى 45,000,000 دوﻻر .

  • تم إختيار المخرج البورتريكى بينيشيو ديل تورو فى البداية ﻹخراج الفيلم ،لكن لم يتم اﻷتفاق.

  • تم تصوير الفيلم بين سان خوان، وفيجا باجا، بورتوريكو.

  • فازت الممثلة الشابة أمبر هيرد بجائزة "Spotlight" من مهرجان هوليوود السينمائى عن دورها بالفيلم.

  • بلغت إيرادات الفيلم عند عرضه في الولايات المتحدة اﻷمريكية في 18 ديسمبر 2011 حوالي $13,100,042 .

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

بين رواية هنتر تومسون والدراما السينمائية

لم أقرأ كتاب «يوميات روم» للكاتب هنتر تومسون من قبل، لكني اطلعت على بعض المعلومات عنه، حيث يروي مغامرات الصحفي الشاب بيل كيمب في عام 1960 بإحدى جزر الكاريبي. ومن بين تلك المعلومات أيضًا أن الكتاب حقق نجاحًا كبيرًا وصُنف ضمن الكوميديا السوداء لما فيه من مغامرات حياتية مأساوية يغلب عليها الطابع الكوميدي. اشتقت للاطلاع على الكتاب، وعندما علمت أن هناك فيلمًا سيخرجه بروس روبنسون مستندًا إلى تلك القصة، انتظرت طويلاً حتى عرض فيلم «يوميات روم»، الذي قام ببطولته الممثل جوني ديب بدور بيل كيمب، الصحفي الذي...اقرأ المزيد يسافر إلى جزيرة بورتوريكو في الكاريبي لتحرير وكتابة قصة لصالح إحدى الصحف المحلية. هناك يتعرف كيمب على رجل الأعمال ساندرسون (آرون إكهارت)، الذي يحاول استغلال كيمب في تحويل الجزيرة إلى منتجع سياحي كبير، ويطلب مساعدته في الدعاية. يقع كيمب في حب تشينولت (أمير هيرد)، خطيبة ساندرسون، وينجذب نحوها. تتوالى الأحداث باكتشاف روم أن أغلب الأراضي السياحية هناك مغتصبة، وتبدأ الصراعات حولها. تلك هي قصة الفيلم، التي تبدو أكثر كدراما سينمائية بحتة عن الحب والمرح والمطاردات. الفيلم جيد، وعلى مستوى المخرج روبنسون والممثل جوني ديب اللذين نجحا في تقديم متعة عظيمة ومشاهدة مسلية، حيث تسير أحداث الفيلم بخطى جيدة وسريعة في أغلب مشاهده. لكن هل هذه هي قصة هنتر تومسون ويومياته؟ أعتقد أن كل ما يشبه قصة تومسون هو ذلك الصحفي المخمور أغلب الوقت، وكذلك نظاراته الشمسية التي تميز بها بيل كيمب في الرواية الأصلية، والتي كانت من ضمن الأشياء التي تربط أحداث الفيلم بها. لم أجد في أحداث الفيلم أكثر من سيرة ذاتية قد تكون حقيقة أو لا، لكنها كانت عملاً محترمًا وجادًا. وكل ما يؤخذ على الفيلم هو عدم التركيز على المناطق الطبيعية الخلابة في جزر الكاريبي، وإضاعة ذلك في مشاهد الحركة وإطلاق الرصاص والمطاردات، مما أدى إلى فقدان الكثير من الجماليات.

أضف نقد جديد


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات