[go: up one dir, main page]

The Lion King  (1994)  الأسد الملك

7.8

سمبا ولي العهد المنتظر بعد موفاسا، يخطط عمه ﻹبعاده عن العرش، محاولًا نفيه عقب وفاة والده الملك، فيتعرف سمبا على تيمون وبومبا اللذان يحاولان مساعدته في استعادة عرشه والتغلب على عمه الشرس وأتباعه من...اقرأ المزيد الضباع.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

سمبا ولي العهد المنتظر بعد موفاسا، يخطط عمه ﻹبعاده عن العرش، محاولًا نفيه عقب وفاة والده الملك، فيتعرف سمبا على تيمون وبومبا اللذان يحاولان مساعدته في استعادة عرشه والتغلب على عمه...اقرأ المزيد الشرس وأتباعه من الضباع.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم

  • نوع العمل الفرعي:
  • ﺭﺳﻮﻡ ﻣﺘﺤﺮﻛﺔ



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • MPAA
    • G



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • بلغت ميزانية الفيلم حوالي 79 مليون و300 ألف دولار امريكي

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

رحلة العودة إلى "الأسد الملك": تجربة سينمائية تتجاوز الزمن

كانت فكرة مشاهدة فيلم "الأسد الملك" مرة أخرى بعد أكثر من سبع سنوات على مشاهدته، من اقتراح ابني الذي أصر على دخول السينما. ظللت أفكر فيما قد يعجبه في مشاهدة الفيلم، رغم أنه باللغة الإنجليزية وغير مدبلج بالصوت المميز للممثل محمد هنيدي، وشخصية "تيمبا" الشهيرة، وتلك العبارات العربية التي لا تُنسى والتي ما زالت عالقة في ذهني. قررت شراء تذكرة الدخول وأنا على مضض، ورغم أن الفيلم يعرض بتقنية 3D، لم يشغلني ذلك مطلقًا. جلست بجانب ابني أتصفح هاتفي المحمول حتى بدأ الفيلم الذي سرق قلبي منذ اللحظة الأولى مع...اقرأ المزيد صوت الموسيقى والدخول الرائع، حيث تسرب إلى أعماقي وأخذني عالم الموسيقى لأترك العالم من حولي وأغوص مع أحداث الفيلم. إنها ولادة "سمبا" ولحظات تتويجه وليًا للعهد. الموسيقى الرائعة تجذب كل من يسمعها ليعيش جو الغابة وما فيها، ولن أبالغ إذا قلت إنها من أفضل المقطوعات الموسيقية المستخدمة في أفلام الرسوم المتحركة على الإطلاق. إضافة إلى ذلك، المؤثرات الصوتية التي جعلتني أقدم الولاء والطاعة لملك الغابة وولي عهده بإرادتي الكاملة، حتى أنني أغلقت عيني لأرى العالم بأحاسيس جديدة وأقرر الاعتماد على حاسة السمع فقط. كانت هناك مشاهد كثيرة شعرت معها أنني أشاهدها لأول مرة، خاصة لحظات موت ملك الغابة وتأثير موفاسا على سمبا، وإقناعه بأنه السبب وراء موت والده، والتي أبكتني بشدة. كما لفتتني درجات الألوان التي تمثل الطبيعة الخلابة بأشكال تكاد تشبه الجنة، ومقابر الأفيال التي تمنيت أن أراها على أرض الواقع، وتحققت أمنيتي من خلال مشاهدة الفيلم مرات ومرات. كنت من أشد المعجبين بدبلجة الفيلم إلى العربية العامية، ومع مشاهدته بأصوات أجنبية، تفوقت في إلقاء الحوار وإدخال مشاعر حقيقية، مثل صوت الممثلة الأمريكية السمراء ووبي جولدبرج، وصوت الممثل العبقري جيمس إيرل الذي جسد شخصية الشرير العم "موفاسا"، وكيف تمكن من إشعال النيران بداخلي لدرجة أنني لم أستطع كظم غيظي من أفعاله. تعاطفت كثيرًا مع سمبا بصوته الذي يصل إلى القلب، حيث برع ماثيو برودريك في تأدية دوره. بعيدًا عن السيناريو وقصة الفيلم، وكيف انتصر الخير على الشر، وعن قيمة الأصدقاء في الشدائد التي تنتهي عليها معظم القصص، فإن الفيلم هو توليفة مركبة عظيمة يعشقها الكبار قبل الصغار. إنه عمل فني عبقري من طاقم عمل لا يُضاهى.

أضف نقد جديد


أخبار

  [9 أخبار]
المزيد

تعليقات