في إطار كوميدي اجتماعي، يتناول المسلسل قصة حارة شعبية سورية، يعيش فيها أبو وليد الذي يمتلك مقهى، ويتدخل في شؤون الآخرين، ما ينتج عنه مفارقات كوميدية بينه وبين أهل الحارة يوميا.