[go: up one dir, main page]

رجب فوق صفيح ساخن  (1978)  Ragab Fawq Safeeh Sakhin

7.5
  • فيلم
  • مصر
  • 128 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • تقييمنا
    • ﻟﻠﻜﺒﺎﺭ ﻓﻘﻂ

يتفق أهل البلدة على شراء محراث، ويجمعون الأموال ويكلفون أمهر الشباب رجب بالنزول إلى القاهرة لشراء المحراث، بمجرد وصوله للقاهرة يقابله النشال المحترف بلبل المتخصص في اصطياد نزلاء من الأرياف ليحتال...اقرأ المزيد عليهم، تضيع أموال البلدة كلها بعد سرقة بلبل لها، يحاول رجب البحث عن اللص الذي سرق أموال المحراث واستعادة اﻷموال بأي ثمن.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [12 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يتفق أهل البلدة على شراء محراث، ويجمعون الأموال ويكلفون أمهر الشباب رجب بالنزول إلى القاهرة لشراء المحراث، بمجرد وصوله للقاهرة يقابله النشال المحترف بلبل المتخصص في اصطياد نزلاء من...اقرأ المزيد الأرياف ليحتال عليهم، تضيع أموال البلدة كلها بعد سرقة بلبل لها، يحاول رجب البحث عن اللص الذي سرق أموال المحراث واستعادة اﻷموال بأي ثمن.

المزيد

القصة الكاملة:

قرر أهل قرية شمبارى الميمونة شراء محراث للأرض، فجمعوا المبلغ المطلوب وسلموه للشاب رجب عبدالبر (عادل إمام) الذي سبق له النزول للمركز واكتساب الخبرة، وذلك للنزول للقاهرة لشراء...اقرأ المزيد المحراث، وسلمه غباشى عنوان الست شوشو لينال المتعة عندها، وفي محطة مصر استقبله بلبل النصاب (سعيدصالح) وأوهمه بمعرفته إياه، وصحبه إلى الكبابجى ومحل البسبوسة ثم الى الكباريه عند الراقصة إجلال (ناهدشريف) وأوهمه برغبتها فيه، وأخذ منه النقود ليحفظها له ولكنه هرب بها وأرسل إليه زميله صبحي (علي الشريف) ليدفع له حساب الكباريه، وقادته قدماه لمستوقد الفول الذى يملكه الرجل الكبير عم رضوان (سيد محمود) وابنته الشابة انشراح (ناهد جبر) التي أعجبت به ورقت لحاله، وقضى ليلته بالمستوقد، ولجأ إلى مدام شوشو (سعاد حسين) لتبحث له عن عمل، فإستأجرته لديها في الشقة، ولكنها كانت تدير شقتها للقمار والدعارة، فداهمها البوليس وأصبح رجب في الشارع، وتمكن من العثور على بلبل في محطة مصر، واكتشف خسارته لأموال المحراث في القمار وقاده للعمل لدى سيدة غنية (ميمي جمال) لرعاية كلبتها نانا، وطمع رجب في أنوثة هذه السيدة فطردته من العمل، والتقى في أحد مطاعم الشاورمه بسيدة عجوز صائدة الشباب مدام ألفت (زوزو شكيب) ودفعت له الحساب وصحبته لبيتها لتنال غرضها منه، فأكل وشرب خمرًا لتفقده الوعى وأعطته حبوبا مقوية، ولكن عند اللحظة الحاسمة هرب منها، وذهب إلى الذي لم يخدعه، وهي انشراح التي باعت حمارها مسعد الذي تنقل عليه قدر الفول من أجل دفع ثمنه إلى أبودومة (وحيدسيف) ليسافر رجب للعمل بالخارج،ويتمكن من جمع ثمن المحراث، ولكن قبض البوليس على أبو دومة لإنه نصاب، وباعه بلبل للشابة الجميلة نرجس (إميمة سليم) واهمًا إياه أنها تحبه، وصحبته لمنزلها بإغراءه بقضاء ليلة حمراء، وجاء زوجها فوزي (محمود العراقي) فجأة، فتشاجرت معه لأنه حضر دون أن يخبرها، وهي جالسة مع صديقها، وطلبت منه أن يقطع صلته نهائيا بزوجته السابقة، ويرسل لها كل متعلقاتها، فطلب من رجب القيام بالمهمة مقابل التغاضي عن وجوده مع زوجته، فرحب رجب بالمهمة، ولكنه اكتشف أن الحقيبة بها مخدرات فتركها وهرب، وقام بلبل بتدريبه على لعب البوكر وأشركه معه فى لعب القمار، وكسب رجب مبلغًا كبيرًا يكفى لشراء المحراث، ولكن جرير (جرير منصور) أحد المقامرين حاول استرداد النقود من رجب بطعنه بمطواة، ولكنه أصاب بلبل في مقتل، واستولى البوليس على مبالغ القمار، واضطر رجب ليحل محل بلبل،فتوجه لمحطة مصر لإستقبال القرويين لينصب عليهم، ولكن قبض عليه البوليس مع أول محاولة للنصب على أبو المعاطى (جورج سيدهم).

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • تقييمنا
    • ﻟﻠﻜﺒﺎﺭ ﻓﻘﻂ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • الموسيقى التصويرية من المختارات الغربية.

  • آخر أعمال الفنانة زوزو شكيب، حيث رحلت عن الدنيا قبل عرضه بعدة أسابيع.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

عادل إمام وأفلام المقاولات

بعيدًا عن أن الفنان عادل إمام فنان موهوب وصاحب حس فني عالٍ، وأن ما وصل إليه لم يكن محض صدفة بل نتيجة كفاح طويل استحق عليه بجدارة لقب "الزعيم"، إلا أن فيلم "رجب فوق صفيح ساخن"، الذي قام ببطولته في أواخر السبعينيات، لا يعكس هذا المشوار الفني بأي شكل من الأشكال، بل يمثل – في رأيي – أحد أكثر أعماله ضعفًا وتواضعًا من حيث القيمة الفنية. اسم الفيلم ذاته جاء مستفزًا لفئة من الجمهور، خاصة عندما أتبعه بفيلمين آخرين يحملان طابعًا مشابهًا في التسمية وهما: "شعبان تحت الصفر" و"رمضان فوق البركان". وقد رأى...اقرأ المزيد البعض في هذه الأسماء نوعًا من التهكم أو الاستهزاء غير المبرر، خاصة وأنها تتناول أشهرًا لها مكانة دينية عند المسلمين (رجب، شعبان، رمضان). أما عن قصة الفيلم، فهي لا تتجاوز كونها حبكة تقليدية مكررة تندرج ضمن ما يُعرف بـ"أفلام المقاولات"، تلك التي تُقاس بالجملة وتُقدر بالكيلوغرام، لا بالجودة الفنية. يحكي الفيلم عن شاب بسيط يُدعى "رجب" (عادل إمام)، يختاره أهل قريته ليسافر إلى القاهرة لشراء محراث يعود بالنفع على قريتهم. وفي طريقه، يتعرف على لص يُدعى "بلبل" (سعيد صالح)، الذي يستغل سذاجته وينصب عليه ويختفي. يجد رجب نفسه مضطرًا للعمل لدى راقصة (ناهد شريف) في ملهى ليلي، في محاولة لجمع المال مجددًا، ثم يلتقي بلبل مرة أخرى ويطلب منه أن يعلمه أساليب النصب. القصة – إلى جانب كونها سطحية – تم استهلاكها في أعمال عديدة داخل السينما المصرية، ولم تأتِ بأي جديد، لا من حيث البناء ولا من حيث الطرح. أداء عادل إمام في هذا الفيلم جاء رتيبًا ومكررًا، معتمدًا على نمط "الساذج الطيب" الذي قدمه في أكثر من عمل، ما أدى إلى شعور المشاهد بالملل والرتابة، رغم موهبته الكبيرة المعروفة. الجانب الإيجابي الوحيد – من وجهة نظري – كان في أداء الفنان سعيد صالح، الذي تمكن من تجسيد شخصية "النصاب الظريف" بخفة ظل طبيعية وموهبة متميزة، أضافت حضورًا محببًا وإن لم تُضف كثيرًا على مستوى القصة العامة، فإنها لم تنقص من رصيده كممثل موهوب. للأسف، مع نهاية الفيلم، لم أتمكن من استخلاص أي قيمة فنية حقيقية يمكن إضافتها إلى رصيد عادل إمام من خلال هذا العمل. كل ما تبقى بعد المشاهدة هو شعور بالملل، وتطويل لا مبرر له، وضعف واضح في النص والإخراج وحتى التمثيل.

أضف نقد جديد


تعليقات